To sign my guestbook, you need to signin first. | |
am125 Guestbook![]() ودي اغـنـي لـك جـنـون الـقـصـآيـد من بحتي يا طاري الشعر وش جاك يـآ مـواعـد الـعـشـاق شـوقي تزآيد ابـي عـنـآإق يـشـقـق ثـيـآاب فرقاك [URL=http://up.arab-x.com/] {Image} [/url] ![]() : آهـ ياشين الغياب لي فتح لي ألف باب ..! شفها . دموعي تعاني لوعة غيابڪ ! وشفها ضلوعي .. ببعدڪ ./ ماتدانيني وشف بالمحاجر [ حنين ] يجرح اهدابڪ وشفها حروفي . بعد ما .. غبت ترثيني مليت.. ادور بڪ . نفس واستنشق اتعابڪ مليت اضمڪ .. وسط صدري وتدميني . : ![]() عطني وعد ماأشوف أنامنك هجران واعطيك كل الحب وأعطيك عمري اكتب لغيره والقصايد تجي فيه كن القصايد حالفه ماتخونه يمكن لو يلمس الجرح بيديه يستغرب ان اللي لمسها طعونه ![]() بعضُ الأرواحِ لها نكهَةُ السَّماءِ و لوّنُها .. و غيّثُها وابلٌ , و ريحُها كَما المطرّ ♥ ![]() لبناني سكن جنب قروي ... جاء القروي له وقال: أقول ياجارنا ترى فنجال قهوتك عندنا.... قال اللبناني: إيوه.. إيوه يمكن واحد من البزورة رماه عليكم وإلا حاجة ------------------------------------------------------ واحد قروي .. ركب مع تكسي، ركب زوجته قدام علشان السواق ما يناظرها بالمراية ------------------------------------------------------ عجوز في محو الأمية.... سألتها المدرسة: أعطينا جملة فيها إدغام بغنة ؟ قالت: عمن يعميك ----- عجوز نبت لها ثالول في راس خشمها ...... فرحت ؟ تحسبه حبة شباب ------------------------------------------------------- ------------------------------------------------- عجوز راحت للمستشفى مع ولدها ... كشف عليها الطبيب وقال : امك تعاني من الوحدة ... ولازم تزوجها واحد عمره خمسين ... وهم طالعين تقوله امه : شفت وشلون ياوليدي ؟؟ لكن الله يعينك ... وان كانك مالقيت واحد عمره خمسين ... شفلك اثنين من ابو خمسة وعشرين -------------------------------------------------------- ![]() : فينِيْ قِلِيلْ مِنْ اَلفَرَحْ ، وَأَغلَبْ تِفَآصيِلِيْ زِحَآمْ مَآبِيِنْ : جَرِحْ ، مِعَآتبَة ، إِحسَآسْ ، وَشوَيّة أَرَقْ مَدَيِتْ أَصَآبِعْ وِحدِتِيْ ، بَ خطِفْ مِنْ اَلرَآحَة كَلآمْ يِنتِشلنٍيْ مِنْ مَنفَىْ اَلحِزِنْ ، لِيِنْ أشعُرْ بِ كِلّيْ غَرَقْ ! ! : صَمْتِي قُتِل فِي دَاخِلِي كُل الْآَمَال ... وَتَبَخَّرَت أَحْلَام أَوَّل تِجِيْنِي كُنْت أَحْسِب الْدُّنْيَا قَصِيْدَة وَمَوْال ... مَوَّالَهُا فَرِح ، وَفَرّحَهْا هْجِينِي لَكِن نَغْمَهَا مَاطَرِالِي عَلَى الْبَال ... ان الْلَّيَالِي بِطَبْعِهَا تَكَتَفِيْنِي يُمَّه ، جَهِلَت اسْنِيْن ، وَسِنِين أَطْوَال ... أَمْشِي وَتُصَفِّق فِي هَوَاهَا يَّدِيْنِي أَطْرُد سَرَاب وَدَاخِل الْأَرْض زِلْزَال .. آَه الْظَّمَا يُقْتَل سَنَابِل حُنَيْن يُمَّه كُفْوَف الْبَرَد مَاتَدِفِي الْشَّال ... أَرْمِي الْزَّمَان وَبِالحَنَان احْضُنِيِنِي يُمَّه شِكِيْت وَمابَغَيت أِشّكُي الْحَال ... صَوْت انَــهْتف فِي دَاخِلِي سَامِحِينِيْ : | |