To sign my guestbook, you need to signin first. | |
r0o0onah29 Guestbook![]() الاعتذار قد لا يعني أنـّك على خطأ ولكنـّه يعني بـأنّك تقدر العلآقة اللتي تجمعك بالآخرين ![]() أتعلق بالصباح كثيراً كطفل مشرّد أبصر من فوّهة الكهف المظلم بصيص من نور ، وصوت عصفور يغنّي للحياة أدرك من بعدها : بأن الحزن لو طال سينجلي ، وبأن بعد العسر يسراً صصصبـآح الخيـر ![]() ![]() رقم 959 - فضل الصلاة على أفضل البرية عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَاءَ ذَاتَ يَوْمٍ وَالسُّرُورُ يُرَى فِي وَجْهِهِ فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّا لَنَرَى السُّرُورَ فِي وَجْهِكَ، فَقَالَ: " إِنَّهُ أَتَانِي مَلَكٌ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ أَمَا يُرْضِيكَ أَنَّ رَبَّكَ عَزَّ وَجَلَّ يَقُولُ: إِنَّهُ لَا يُصَلِّي عَلَيْكَ أَحَدٌ مِنْ أُمَّتِكَ إِلَّا صَلَّيْتُ عَلَيْهِ عَشْرًا وَلَا يُسَلِّمُ عَلَيْكَ أَحَدٌ مِنْ أُمَّتِكَ إِلَّا سَلَّمْتُ عَلَيْهِ عَشْرًا؟ قُلْتُ: بَلَى أَيْ رَبِّ ". أخرجه أحمد ، والنسائى والدارمى وابن حبان والحاكم وقال : صحيح الإسناد ، ووافقه الذهبى . والبيهقى فى شعب الإيمان وأخرجه أيضًا : ابن أبى شيبةوصححه الألباني (صحيح الجامع ، قال الإمام محمد بن صالح العثيمين رحمه الله وطيب ثراه في كتابه الشرح الممتع (3/227): معنى "اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد": ( اللهم ) معناها: يا الله. ( صل على محمد ) صلاة الله على نبيه: ثناؤه عليه في الملأ الأعلى أي عند الملائكة المقربين. ( وعلى آل محمد ) أي وصل على آل محمد، وآل محمد: قيل: إنهم أتباعه على دينه، وقيل: آل النبي صلى الله عليه وسلم قرابته المؤمنون، والصحيح الأول وهو أن الآل هم الأتباع. منهاجنا: عَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِ و السُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة ![]() رقم 1017 - خواتيم سورة البقرة عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ رَضِيَ الله عّنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ كِتَابًا قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ بِأَلْفَيْ عَامٍ فَأَنْزَلَ مِنْهُ آيَتَيْنِ فَخَتَمَ بِهِمَا سُورَةَ الْبَقَرَةِ وَلَا يُقْرَآنِ فِي دَارٍ ثَلَاثَ لَيَالٍ فَيَقْرَبَهَا الشَّيْطَانُ ". أخرجه أحمدوأبو عبيد فى فضائل القرآن والدارمي والترمذي وقال : حسن غريب. والنسائي فى الكبرى ومحمد بن نصر فى قيام الليل كما فى مختصره للمقريزى ، وابن حبان مختصرًا . والحاكم وقال : صحيح على شرط مسلم. والبيهقي فى شعب الإيمان وأخرجه أيضًا: الطبراني فى الأوسط والبزار وصححه الألباني المشكاة قال العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي": قَوْلُهُ إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ كِتَابًا أَيْ أَجْرَى الْقَلَمَ عَلَى اللَّوْحِ (أَنْزَلَ) أَيْ اللَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى ( مِنْهُ) أَيْ مِنْ جُمْلَةِ مَا فِي ذَلِكَ الْكِتَابِ الْمَذْكُورِ (آيَتَيْنِ) هُمَا { آمَنَ الرَّسُولُ } إِلَى آخِرِهِ (خَتَمَ بِهِمَا سُورَةَ الْبَقَرَةِ) أَيْ جَعَلَهُمَا خَاتِمَتَهَا. (وَلَا يُقْرَآنِ فِي دَارٍ) أَيْ فِي مَكَانٍ مِنْ بَيْتٍ وَغَيْرِهِ ( ثَلَاثَ لَيَالٍ) أَيْ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْهَا ( فَيَقْرَبُهَا شَيْطَانٌ) فَضْلًا عَنْ أَنْ يَدْخُلَهَا. منهاجنا: عَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِ و السُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة[/c | |