To sign my guestbook, you need to signin first. | |
shera1 Guestbook![]() هناك اناس لا نستطيع ان نصفهم ، ليس بعجز المعاني عن وصف اسماءهم ، وانما لعمق احساسنا بأن صفاتهم اكبر من اي معنى . ![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة ......كيف حالك أختي العزيزة . ﺇﻟﻰ ﻣــ ؟؟ ــﺎﺫﺍ ﺗﺤــ ؟؟ ــﻦ ........ ؟؟ ﻟﻠﺤﻨﻴﻦ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ ﻣﺴﺎﺣﺎﺕ ﺷﺎﺳﻌﻪ ﻓﻘﺪ ﻧﺤﻦ ﺇﻟﻰ ﺯﻣﻦ ﻣــﺎ ... ﻋﺸﻨﺎ ﺗﻔﺎﺻﻴﻠﻪ ﺑﺤﻠﻮﻫﺎ ﻭﻣﺮﻫﺎ ... ﺃﻭ ﻗﺪ ﻧﺤﻦ ﺇﻟﻰ ﻣﻜـــﺎﻥ ﻣــــــﺎ ..... ﻧﺰﻓﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺗﺮﺍﺑﻪ ﺃﺟﻤﻞ ﺃﻳﺎﻣﻨﺎ ﻭﺳﻨﻮﺍﺗﻨﺎ .. ﻭﻗﺪ ﻧﺤﻦ ﺇﻟﻰ ﻭﺟﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺟﻮﻩ .... ﺣﺮﻣﺘﻨﺎ ﺍﻹﻳـــــــــﺎﻡ ﻣﻨﻪ !!... ﺃﻭ ﺇﻟﻰ ﺻﻮﺕ ﻏــﺎﺏ ... ﻓﻐﺎﺏ ﺧﻠﻔﻪ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﺭﺭ !!... ﺃﻭ ﻗﺪ ﻧﺤﻦ ﺇﻟﻰ ﺣﻜﺎﻳﺔ ﺟﻤﻴــــﻠﺔ \ ﻣﺆﻟﻤـــﺔ ..... ﻋﺸﻨﺎ ﺗﻔﺎﺻﻴﻠﻬﺎ ..... ﺑﻜﻞ ﺗﻔﺎﺻﻴﻠﻨﺎ .... ﺃﻭ ﺇﺣﺴﺎﺱ ﺣﻠﻘﻨﺎ ﻓﻴــــﻪ ﻳﻮﻣﺎ ... ﻛﺎﻟﻄﻴــــــﻮﺭ .... ﺃﻭ ﺇﻧﺴـــــﺎﻥ ﻛﺎﻥ .... ﻛﻞ ﺍﻟﻨـــــــﺎﺱ !!... ﻓـــــــــﺎ ﺇﻟــــــــــﻰ ﻣـــــــــــــﺎﺫﺍ ﺗﺤــــــﻦ؟؟؟؟ ** ﻡ ﻥ ﻕ ﻭﻭ ﻟـ **. ![]() ﻟ́̉ﮨﮨﮨﮨــृँ््̣̣̣̣̣̣̣̣̣ـلاﻣ̉̉ـــृँ््̣̣̣̣̣̣̣̣̣ﮯ ﻮ̃̉۶ـﻠ́̉̉ـﻴ̃̉ــृँ््̣̣̣̣̣̣̣̣̣گ̣ـﻣ̉̉ـــृँ््̣̣̣̣̣̣̣̣̣ﮯ ﺮ̉حــृँ््̣̣̣̣̣̣̣̣̣ﻣ̉̉ـــृँ््̣̣̣̣̣̣̣̣̣ہ ٱﻟ́̉ــृँ््̣̣̣̣̣̣̣̣̣ــॄــॆ̉ॣﻠ́̉̉ـــृँ््̣̣̣̣̣̣̣̣̣ﮫ̉ ![]() ختم الله شهرکم بالإيمان وحفظكم بعين لاتنام وأنعم عليكم بمرافقة خير الأنام اللهم أجب لهم كل دعوة واغفر لهم كل زلة وضاعف لهم كل حسنة.كل عام وانتي بألف خير ![]() {Image} ۞*•.¸.•*۞ *•.¸.•*۞ •.¸.•* ۞ {Image} ۞*•.¸.•*۞ *•.¸.•*۞ •.¸.•* ۞ {Image} ۞*•.¸.•*۞ *•.¸.•*۞ •.¸.•* ۞ ![]() عن سعد بن أبى وقاص -- قال سمعت رسول الله يقول: {ان الله يحب العبد التقى الخفى الغنى} رواه مسلم الشرح التقي ۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞ الذى يتقى الله عز وجل فيقوم بأوامره ويجتنب نواهيه يقوم بأوامره من فعل الصلاة وأدائها فى جماعة يقوم بأوامره من أداء الزكاة يصوم رمضان يحج البيت يبر والديه يصل أرحامة يحسن الى جيرانه يحسن الى اليتامى الى غير ذلك من أنواع البر وأبواب الخير الغني :۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞ الذى الستغنى بنفسه عن الناس غنى بالله عز وجل عمن سواه لا يسأل الناس شيئا ولا يتعرض للناس يتعرض للناس بتذلل بل هو غنى عن الناس مستغنى بربه لا يلتفت الى غيره الخفي ۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞ :الذى لايظهر نفسه ولا يهتم أن يظهر عند الناس أو يشار اليه بالبنان أو يتحدث الناس عنه تجده من بيته الى المسجد ومن مسجده الى بيته ومن بيته الى اقاربه واخوانه يخفى نفسه. من رياض الصالحين شرح الشيخ بن عثيمين رحمه الله ۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞ ۞*•.¸.•*۞ *•.¸.•*۞ ۞ | |